«كورونا» يعيد صياغة العالم بالتكنولوجيا!
لقد كانت مغامرةً كبرى تلك التي جعلت العالم يخوض تجربة ويعيش فعالية لم يتعلم العيش فيها من قبل.
A consultant who prefers to be considered as a partner in finding solutions to problems and gaining achievements.
Is made up of leading directors of academic institutions
Vice Chancellor & Vice Chairman of the Board
Offering Neurofeedback and Biofeedback training
Founder and President of Smart Tips Consultants
لقد كانت مغامرةً كبرى تلك التي جعلت العالم يخوض تجربة ويعيش فعالية لم يتعلم العيش فيها من قبل.
يستطيع الإنسان أن يكون كل شيء وأي شيء قد يفكر فيه أو يطمح إلى أن يكونه، وبجده وبإصراره يحقق ما حلم به وما يريد أن يكونه.
في آخر حوار أجري مع الكاتبة الروائية الجزائرية الشهيرة أحلام مستغانمي، منذ أيام، استوقفتني بالتأمل عبارة للكاتبة اختارتها إذاعة مونت كارلو الدولية.
ازدهرت الكثير من الصناعات والمنتجات المعرفية في زمن وباء «كورونا» الذي اجتاح العالم، والملاحظ أن ازدهار هذه المنتجات يتم على أساس مجانيتها وعروضها التي لا تشترط أي فوائد مادية،
عندما انهارت أسواق الخام النفطية وتدنت إلى مستويات غير مسبوقة في تاريخها، تساءل الكثيرون عن سبب عدم توقف الدول النفطية عن الإنتاج للنفط حتى تمر الأزمة، وكانت الإجابة عن هذا السؤال بسيطة، وهي أن التوقف عن الإنتاج سيكلف لاحقاً أكثر بكثير مما
يفرض نمط التعلم والعمل عن بعد، شأنه شأن النمط التقليدي، مجموعة من القيم والأخلاقيات التي لا بد من التزامها سعياً نحو تحقيق الغايات الإنسانية المنشودة من ورائهما بكل أبعادها، ويعد انتهاكها تصرفاً لا أخلاقياً له مغبات وعواقب قد يتجاوز ضررها
من يتأمل جيداً ما يحصل الآن في العالم، وهو يواجه أزمة «كورونا»، سيدرك جيداً أن ما يحدث الآن ليس سوى سيناريو مستقبلي لأزمة الأتمتة، وما ستتسبب فيه من تعطيل للأيادي العاملة عندما يتم تطبيق نظام الأتمتة كلياً في العالم أجمع، وليست سوى مسألة
لقد فرض النظام المعرفي على العالم فيما قبل كورونا أولويات كان أهمها تحديث المنظومة التعليمية بما تحتويه من مناهج تعليمية ومناهج تدريس ونظم معرفية.