
من اقتصاد اليأس إلى اقتصاد المعرفة
أكد الفلاسفة القدامى، أن المعرفة هي القوة، وأن المعرفة والقوة الإنسانية مترادفان، وكان أكثر الأشياء إيلاماً للإنسان، أن تتوفر له المعرفة، وتنقصه القوة، وتلك القوة تعني الفعل وتعني التصرف وتعني القدرة على تطبيق المعرفة وتحويلها إلى اقتصاد، لأن ذلك هو هدف الحياة الأسمى،