الاقتصاد في عصر الذكاء الاصطناعي!
يتميز اقتصاد الذكاء الاصطناعي، بعالميته، وتوجهاته نحو آفاق التكامل العالمي، بالإضافة إلى أن تكنولوجيا المعلومات.
A consultant who prefers to be considered as a partner in finding solutions to problems and gaining achievements.
Is made up of leading directors of academic institutions
Vice Chancellor & Vice Chairman of the Board
Offering Neurofeedback and Biofeedback training
Founder and President of Smart Tips Consultants
يتميز اقتصاد الذكاء الاصطناعي، بعالميته، وتوجهاته نحو آفاق التكامل العالمي، بالإضافة إلى أن تكنولوجيا المعلومات.
يشهد العالم منذ قرابة عقد من الزمن تحولاً جذرياً نحو النظام المعرفي لا يختلف عن التحول من النظام التماثلي نحو النظام الرقمي في الصناعات الإلكترونية.
يدهشني في عوالم التكنولوجيا تلك القدرات العبقرية التي يتمتع بها الذكاء الاصطناعي، إنها لا تقل شأناً أو أهميةً عن تلك العبقرية التي رأيناها في مظهر «العقل الجمعي».
انتبه رئيس شركة فيسبوك مارك زوكربيرغ في مؤتمر صحافي مطلع الشهر الفائت إلى اقتصاد الميتافيرس فقال «أفكر في الميتافيرس باعتباره الجيل المقبل من الإنترنت..
لعل ما يمكن رؤيته بوضوح شديد منذ انطلاقة معرض إكسبو 2020 دبي، هو طفرة الانتعاش في قطاع الاقتصاد السياحي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يحمل معرض «إكسبو 2020 دبي» المنعقد منذ مطلع أكتوبر الجاري، والمستمر حتى مارس المقبل في مضامينه.
عبر تاريخ معرض إكسبو العالمي الذي ينعقد كل خمسة أعوام في مكان ما في هذا العالم طيلة ما يقارب قرن من الزمان أو أقل قليلاً.
كما قلت سابقاً إن فرضية «العالم عبارة عن قرية صغيرة» التي أسهمت توجهات العولمة في صياغتها، كان من البعيد استيعابها كلياً، لولا أن معرض إكسبو 2020 دبي الذي يبدأ من 1 أكتوبر وينتهي في مارس 2022م قد انتبه إلى تحقيق تلك الفرضية بحذافيرها،
إذا كانت المعجزة التي تحقق بفضلها وجود حضاري لكثير من الأمم في عصور التاريخ هي معجزة الاستجابة للتحديات التي فرضها المكان والزمان .
من المؤكد أن الوقت مُواتٍ جداً، للتفكير في سبل التعافي الاقتصادي المستدام، وانتهاج التفكير بعقلية العالم العبقري حين يتصرف ويفكر، ويقدم الحلول بما يكفي، للحد والمنع لوقوع الأزمات والكوارث قبل أن تحدث، وليس كما اعتدنا، في هذا العالم، على
تطالعنا أخبار التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي بالجديد والأكثر جدة في يوم، ومثلما استغرقت ثورة الأندرويد والـ ISO وغيرها من تقنيات الذكاء الاصطناعي قرابة عشرين عاماً لتصل بنا إلى هذه التطورات المذهلة في نتاج شركات هذه التقنيات،
حتى وقت قريب كان الحريق الذي شب في لندن والتهم نصف المدينة يوصف بإحدى أعظم الكوارث في التاريخ وسمي بـ«الحريق الكبير» في كتب التاريخ والمؤرخين.
أفصحت تداعيات كورونا مؤخراً عما هو أشد إيلاماً وقسوةً مما تسببت فيه الجائحة من كساد مالي وركود اقتصادي، وتشريد وتهجير الملايين من سكان العالم من وظائفهم التي كانوا يعملون فيها،
يوماً بعد آخر تزداد رقعة اقتصاد المعرفة والذكاء الاصطناعي في أسواق الأعمال اتساعاً في أنحاء العالم، ورغم ذلك إلا أن ثمة هوّة بين تلك الأسواق، وما تتطلبه من مواكبة وبين مخرجات المؤسسات التعليمية بأنواعها.
غالباً ما ينصرف الذهن في موضوع مزارع المياه نحو الشكل الذي يبدو مألوفاً نوعاً ما وهو الزراعة في الماء وبدون استخدام التربة وتسمى بالزراعة العمودية.
تتجه معظم أدبيات أسواق المال والأعمال نحو الحديث دائماً عن العملات المشفرة ويُظنُّ بها، وهماً، أنها تعني أيضاً العملات الرقمية؛ وعلى الرغم من أن أصل فكرة العملات الرقمية مبعثه أدبيات العملات المشفرة،
لا شيء يمكن أن يؤكد فكرة «العالم قرية صغيرة» فعلياً على واقع الحياة مثلما يمكن لمعرض إكسبو أن يفعل.
العملة النقدية مخزنٌ للقيمة الشرائية، والإنسان مخزن للقيمة الإنسانية، وكلاهما يحتاج لدعم القيمة فيه
إذا كنا سنتحدث عن المستقبل، فالحديث عن العولمة باعتبارات مستقبلية يشبه الحديث عن إشعال النار باستخدام حجرين.
لعله صار من الواجب عند إرسال رسالة بالبريد الإلكتروني، أياً كان مستواها من الأهمية، أن تُذيّل بعبارة حيوية تلتزمها اليوم الكثير من المؤسسات النشطة والفاعلة